تحميل

الماركة:  DAR AL SHOUROUK

نموذج:  9770933767

Akher Kalam | Yosri Fouda

متوفر فالمتجر
التحقق من التوفّر في المتجر
من خلال كواليس برنامجه اليومى الشهير «آخر كلام» الذى كان من أنجح وأكثر البرامج تأثيرا على مدى 5 سنوات، يقدم يسرى فودة فى هذا الكتاب إطلالة ذاتية على حافة الثورة والسياسة من وجهة نظر صحفية تلفزيونية، تستريح الآن بين يدى التاريخ على حدث ضخم لا نظير له فى العصر الحديث. هو تجربة شخصية لا يمكن فصلها عن تجربة عامة عشناها وعاشتنا على مدى سنوات قليلة وأحلام كثيرة أطلقتها ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011. هى شهادة المؤلف القدير أمام الله والتاريخ، تركز على ما كانت له به علاقة من خلال تجربة صحفية وحسب، وتتـرك ما عدا ذلك لأصحاب كل شأن على حدة، يتركها بين يدى من يتطلع إلى لحظة من العقل، ولا يزعم من خلالها احتكارا للحقيقة، ولا يدعى من ورائها كمالا، فليس الكمال إلا لله وحدہ. إنه كتاب يقول عنه مؤلفه «هذا كتاب يبدأ وينتهى بالأمل، ولا غاية له أسمى من أن نلقى الله بقلب سليم». فى هذا الكتاب تضاهى براعة يسرى فودة فى الكتابة والتسجيل المشهود لها فى التليفزيون. يسرى فودة إعلامى مصرى، حصل على بكالوريوس الإعلام من جامعة القاهرة، والماجستير فى الصحافة التلفزيونية من الجامعة الأمريكية فى القاهرة (١٩٩٢)، ودرَس الإعلام التلفزيونى فيهما. التحق بالفريق المؤسِس لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سي)، عام ١٩٩٤، ثم بقسم الشرق الأوسط فى تلفزيون وكالة أنباء «أسوشيتدبرس»، قبل أن يساهم فى تأسيس مكتب قناة الجزيرة فى لندن عام ١٩٩٦. فتح برنامجه «سرى للغاية» آفاقا جديدة لصحافة التحقيقات الاستقصائية فى العالم العربى، ونال عنه العديد من الجوائز. عاد إلى مصر قبل ثورة 25 يناير وساهم من خلال برنامجه «آخر كلام» فى صعود قناة «أون تى ڤى»، وفى تطوير مفهوم مهنى للبرامج الحوارية. 
عرض الوصف الكامل
من خلال كواليس برنامجه اليومى الشهير «آخر كلام» الذى كان من أنجح وأكثر البرامج تأثيرا على مدى 5 سنوات، يقدم يسرى فودة فى هذا الكتاب إطلالة ذاتية على حافة الثورة والسياسة من وجهة نظر صحفية تلفزيونية، تستريح الآن بين يدى التاريخ على حدث ضخم لا نظير له فى العصر الحديث. هو تجربة شخصية لا يمكن فصلها عن تجربة عامة عشناها وعاشتنا على مدى سنوات قليلة وأحلام كثيرة أطلقتها ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011. هى شهادة المؤلف القدير أمام الله والتاريخ، تركز على ما كانت له به علاقة من خلال تجربة صحفية وحسب، وتتـرك ما عدا ذلك لأصحاب كل شأن على حدة، يتركها بين يدى من يتطلع إلى لحظة من العقل، ولا يزعم من خلالها احتكارا للحقيقة، ولا يدعى من ورائها كمالا، فليس الكمال إلا لله وحدہ. إنه كتاب يقول عنه مؤلفه «هذا كتاب يبدأ وينتهى بالأمل، ولا غاية له أسمى من أن نلقى الله بقلب سليم». فى هذا الكتاب تضاهى براعة يسرى فودة فى الكتابة والتسجيل المشهود لها فى التليفزيون. يسرى فودة إعلامى مصرى، حصل على بكالوريوس الإعلام من جامعة القاهرة، والماجستير فى الصحافة التلفزيونية من الجامعة الأمريكية فى القاهرة (١٩٩٢)، ودرَس الإعلام التلفزيونى فيهما. التحق بالفريق المؤسِس لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سي)، عام ١٩٩٤، ثم بقسم الشرق الأوسط فى تلفزيون وكالة أنباء «أسوشيتدبرس»، قبل أن يساهم فى تأسيس مكتب قناة الجزيرة فى لندن عام ١٩٩٦. فتح برنامجه «سرى للغاية» آفاقا جديدة لصحافة التحقيقات الاستقصائية فى العالم العربى، ونال عنه العديد من الجوائز. عاد إلى مصر قبل ثورة 25 يناير وساهم من خلال برنامجه «آخر كلام» فى صعود قناة «أون تى ڤى»، وفى تطوير مفهوم مهنى للبرامج الحوارية. 
عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل

المواصفات

Books

Number of Pages
322
عرض المزيد من المواصفات
عرض مواصفات أقل
العملاء