الماركة: DAR AL KARMA
نموذج: 9776467148
Sayed Qutob Sirat Al Tahawolat | Helmy Al Namnam
متوفر فالمتجر
التحقق من التوفّر في المتجر
لاستخدام موقعك الحالي، يُرجى تفعيل خدمات موقع المتصفح الخاص بك. بخلاف ذلك، اختر متجرًا من القائمة، أو استخدم خيار البحث.
أداة العثور على المتجر
يقول المؤلف: «في هذا الكتاب أنا منشغل بسيد قطب كله، تحولاته العديدة، وتقلباته في حياته الخاصة، كان ناقدًا أدبيًّا واعدًا ثم انقلب على النقد، وكان ماسونيًّا متحمسًا في المحفل الماسوني الأكبر ويفخر بماسونيته ثم يصبح إسلاميًّا تكفيريًّا ورافضًا للآخرين على طول الخط، وكان يكره حسن البنا ويمقته، حتى أطلق عليه لقب «حسن الصباح»، زعيم الحشاشين، ثم يعود ليصفه بالعبقري، وكان مفتونًا بطه
حسين ويريد أن يصير مثله، ثم ينقلب عليه ويتهمه بأنه تلميذ المستشرقين الكارهين للإسلام. وفي سنوات الأربعينيات بدا متشيعًا بتطرف، حتى وبخه الشيخ شاكر على ذلك بعنف، ويخفف سيد تشيعه ليأخذ بأفكار الخوارج قتلة علي بن أبي طالب.
يرصد هذا الكتاب تلك التحولات والانقلابات في حياة وعقل سيد قطب من موقع البحث والدراسة، رفضًا لأسطرة الرجل والدخول به إلى عالم الكمال المطلق والقداسة، ورفضًا كذلك لشيطنته واعتباره ناقدًا أدبيًّا وقع اختيار المخابرات الأمريكية عليه لإعداده وتجهيزه بمشروع التكفير وزرع الأصوليين في مجتمعنا وبلادنا».
حسين ويريد أن يصير مثله، ثم ينقلب عليه ويتهمه بأنه تلميذ المستشرقين الكارهين للإسلام. وفي سنوات الأربعينيات بدا متشيعًا بتطرف، حتى وبخه الشيخ شاكر على ذلك بعنف، ويخفف سيد تشيعه ليأخذ بأفكار الخوارج قتلة علي بن أبي طالب.
يرصد هذا الكتاب تلك التحولات والانقلابات في حياة وعقل سيد قطب من موقع البحث والدراسة، رفضًا لأسطرة الرجل والدخول به إلى عالم الكمال المطلق والقداسة، ورفضًا كذلك لشيطنته واعتباره ناقدًا أدبيًّا وقع اختيار المخابرات الأمريكية عليه لإعداده وتجهيزه بمشروع التكفير وزرع الأصوليين في مجتمعنا وبلادنا».
يقول المؤلف: «في هذا الكتاب أنا منشغل بسيد قطب كله، تحولاته العديدة، وتقلباته في حياته الخاصة، كان ناقدًا أدبيًّا واعدًا ثم انقلب على النقد، وكان ماسونيًّا متحمسًا في المحفل الماسوني الأكبر ويفخر بماسونيته ثم يصبح إسلاميًّا تكفيريًّا ورافضًا للآخرين على طول الخط، وكان يكره حسن البنا ويمقته، حتى أطلق عليه لقب «حسن الصباح»، زعيم الحشاشين، ثم يعود ليصفه بالعبقري، وكان مفتونًا بطه
حسين ويريد أن يصير مثله، ثم ينقلب عليه ويتهمه بأنه تلميذ المستشرقين الكارهين للإسلام. وفي سنوات الأربعينيات بدا متشيعًا بتطرف، حتى وبخه الشيخ شاكر على ذلك بعنف، ويخفف سيد تشيعه ليأخذ بأفكار الخوارج قتلة علي بن أبي طالب.
يرصد هذا الكتاب تلك التحولات والانقلابات في حياة وعقل سيد قطب من موقع البحث والدراسة، رفضًا لأسطرة الرجل والدخول به إلى عالم الكمال المطلق والقداسة، ورفضًا كذلك لشيطنته واعتباره ناقدًا أدبيًّا وقع اختيار المخابرات الأمريكية عليه لإعداده وتجهيزه بمشروع التكفير وزرع الأصوليين في مجتمعنا وبلادنا».
حسين ويريد أن يصير مثله، ثم ينقلب عليه ويتهمه بأنه تلميذ المستشرقين الكارهين للإسلام. وفي سنوات الأربعينيات بدا متشيعًا بتطرف، حتى وبخه الشيخ شاكر على ذلك بعنف، ويخفف سيد تشيعه ليأخذ بأفكار الخوارج قتلة علي بن أبي طالب.
يرصد هذا الكتاب تلك التحولات والانقلابات في حياة وعقل سيد قطب من موقع البحث والدراسة، رفضًا لأسطرة الرجل والدخول به إلى عالم الكمال المطلق والقداسة، ورفضًا كذلك لشيطنته واعتباره ناقدًا أدبيًّا وقع اختيار المخابرات الأمريكية عليه لإعداده وتجهيزه بمشروع التكفير وزرع الأصوليين في مجتمعنا وبلادنا».
عرض الوصف الكامل
عرض وصف أقل
المواصفات
Books
Number of Pages
288
عرض المزيد من المواصفات
عرض مواصفات أقل
العملاء